Thursday, May 28, 2009


من أحلى المسجات المثيرة للضحك والتي وصلتني نقلاً عن الخدمة الإخبارية ... كويت نيوز

" الداخلية: المباحث الجنائية لديها قائمة كاملة بأسماء المواطنين و أرقامهم المدنية وعناوينهم لمن يتعاملون مع مواقع الإنترنت الإباحية " ... ها ها هاي

 ... ما لقوا حل ثاني لهذي الممارسات مثل الإستعانة بخبراء نفسيين وإجتماعيين ... أو بتعديل مناهج وزارة التربية والتعليم العالي وإسلوب التدريس العقيم ... أو يمكن قانون منع الإختلاط ومدى تأثيره على هذا الموضوع

 بعدين ما قالت الداخلية شبتسوي بهالمعلومة، و ليش بس المواطنين ... ليش مو المقيمين بشكل عام ... طب ليش مو المواقع الإرهابية والتكفيرية، وما أكثرها ... علماً بأن تكفير ربعنا مش حرية رأي لأن نتيجته ... قتل ... طبعاً لغايه جمييييييلة وهي دخول الجنة ... حزتها بيشوفون إللي عمرهم ما شافوه ولا راح يشوفونه في مواقع الإنترنت الإباحية

... وكاسك يا وطن

Saturday, May 23, 2009

Saturday, May 16, 2009

توقعات بنكهة الحامض حلو



الأسماء ليست حسب توقعات الترتيب ... ولكن ... جهودنا مطلوبة لضمان وصول الأمل ... أسيل، رولا، معصومة، النيباري، العبدالجادر، العنجري، الملا ... وغيرهم ممن نرى فيهم أمل لـ وطن من جديد


... وكاسك يا وطن





الدائرة الثالثة


الدائرة الثانية


الدائرة الأولى


فيصل المسلم


جاسم الخرافي


عدنان عبدالصمد


عادل الصرعاوي


مرزوق الغانم


عبدالله الرومي


صالح الملا


علي الراشد


حسين القلاف


علي العمير


عبدالرحمن العنجري


حسن جوهر


عبدالعزيز الشايجي


حمد المطر


حسين الحريتي


أحمد السعدون


عبداللطيف العميري


أحمد لاري


أحمد المليفي


خلف دميثير


يوسف الزلزلة


وليد الطبطبائي


جمعان الحربش


صالح عاشور


أسيل العوضي


عبدالله النيباري


معصومة المبارك


روضان الروضان


محمد المطير


عبدالله الطريجي


الإحتياط


الإحتياط


الإحتياط


رولا دشتى


خالد السلطان


عبدالواحد العوضي


ناجي العبدالهادي


محمد العبدالجادر


مخلد العازمي



Friday, May 08, 2009

لا يهزك ريح يا أسيل

تحديث ... ستجدون في الأسفل رد لي علي بعض ما طرحت الإخت "هوب" في تعليقاتها لدى "الطارق" ... لم أستطيع نشر هذا الرد في مدونة الطارق ... ربما لخلل فني ... أو لسبب آخر لا أعلمه
================================

هذا الموضوع أغلبه عبارة عن بعض تعليقاتي لدى المدونات على موضوع التسجيل المنشور على اليوتيوب عن الدكتورة أسيل العوضي
================================

تناقض غريب ... من يتحدثون عن حرية التعبير هم أنفسهم من إبتدعوا قانون الحسبة المقيت

تناقض أغرب ... من يتحدثون عن حرية الفكر هم أنفسهم من يأمر بقتل من يغير معتقده

تناقض أغرب من الخيال ... من يطالب بإعتذار الدكتورة أسيل العوضي لبنات الكويت عن كلام لا أعتقد أن أي شخص محايد سيرى فيه إساءة لهم، هم أنفسهم من وصف "أمين سرهم" بنات وشباب الكويت (الأحياء منهم والأموات) بأقبح الأوصاف

تناقض مضحك ... المدون الحدسي الطارق ... مثال صارخ للتناقض ... حيث يستغرب على أسيل اللجوء للقضاء، فيما أعتقد أنه تجريح وقذف وإتهام وتدليس وتزوير وتشويه لسمعتها دون سند ... في حين بارك ذلك لـ "ربعه" الحدسيون

هم يريدون حرية مفصلة حسب معتقداتهم حدودها ضيقة، وتزداد ضيقاً كلما سمحنا لهم ... ونحن نريد حرية مسؤولة تحترم معتقد وفكر الآخر ما دام لا يحجر علي حقي في الإعتقاد والفكر، وما دام لا يؤدي طرحه بالتبعية لقتلي (كحرية التكفير ؟؟!! ... مضحك مبكي أنها تتكون من نفس أحرف الكلمة العظيمة ... التفكير)، وما دام لايكون الرأي فيه إتهام وتجريح غير مبني على حقائق بل على تدلييس وتزويير وتشويه للحقائق ... عندها اللجوء للقضاء هو السبيل للجم من تسول له نفسه رمى التهم جزافاً والطعن بالآخر والإضرار بمصالحه بدون دليل

لا أتفق مع من إستغرب على المتأسلمين (سواءً الإخوان أو السلفيون الجدد من أمثال باقر وربعه) الإسلوب المبني على إقتطاع وتدليس الحقيقة و الخداع وإثارة المشاعر … فهؤلاء ماضون في طريقهم على أساس أن “الحرب خدعة”، وهم في حرب دائمة على الحريات والدستور والحياة المدنية … وعليه فستجدهم مؤمنون بمقولة “الغاية تبرر الوسيلة” مع محاولات يائسة لتلميع الغاية

قرار الدكتورة أسيل بعدم الإنجرار لمناوشات ومعارك جانبية، وتركيزها على طرح رؤاها في قضايا الوطن المصيرية هو عين العقل ... وهو بالضبط ما توقعناه وما نتمناه منها مستقبلاً ... سيري ولا يهزك ريح يا أسيل

... وكاسك يا وطن

... التحديث
=====

الأخت هوب

أولاً ... الليبرالية ليست ضد الإسلام أو الدين بشكل عام ... أي دين كان ... الليبرالية ضد مزج الدين بالسياسة، الدين السياسي الذي تمثله جماعة الأخوان المسلمين والسلف وغيرهم سواء من السنة أو الشيعة ... وعليه فتخيير الإنسان بين الدين والليبرالية فيه تعسف وإرهاب فكري غير مقبول

ثانياً ... إذا كنتِ فعلاً صادقة في سعيك للحقيقة فإسمحيلي أن أحيلك للموضوع الموجود على الرابط التالي الذي يحاول تصحيح الفهم المغلوط للليبرالية والعلمانية لدى الناس ... والذي هو نتاج سنوات من سيطرة تيارات الإسلام السياسي على منابر المساجد ووصفهم للليبرالية والعلمانية بأقبح الأوصاف والذي كان أقلها حدة هو تكفير من يعتقد بمبادئها ... هذا الهجوم علي الليبرالية والعلمانية هو خوف من قدرة هذه الأفكار على تجريد المتاجرين بالدين من سلطاتهم على الناس كما فعلت في الكنيسة إبان القرون الوسطى

إليكِ الرابط

بإختصار ... التاريخ يبين لنا أن ... دين + سياسة = دم
ثالثاً ... كدت أسألكِ أن تقسمي أنك لم تستفزي لتكشف جماعتك أمام الناس، ولكني تذكرت أنكم لا تمانعون القسم من باب التقية كما تفعلون في قسمكم على إحترام دستور الكويت الوضعي وأنتم أصلاً لا تؤمنون به ... الدليل في الروابط التالية



الإخوان المسلمين

لاحظوا في باب الأهداف (الرلبط الأخير)، التأكيد على أن القرآن هو دستوركم ... ولا زلتم تقسمون على إحترام الدستور الوضعي

سؤال ... هل تملكين يا أخت هوب ... بعد ما ذكر أعلاه ... أن تقسمي على إحترام الدستور ... وإذا لم تحترمي دستور الكويت فهل ستحترمين دستور تفسير القرآن حسب الفكر السني أم الشيعي ... وإن كان السني، فهل هو الإخواني أو الحركة السلفية أو التجمع السلفي أو السلفية العلمية أو الصوفية أو أو أو أو ... إلخ إلخ إلخ ... أرجوا التوضيح بإسهاب
 

Friday, May 01, 2009

إستغرابات

أستغرب ... (علماً بأن إستغراباتي كثيرة هذه الأيام) ... أستغرب أن نفس من "تعسفوا" في إستخدام حق الإستجواب هم من هاجموا الحكومة في "تعسفها" في تطبيق القانوووووووووون

أستغرب ... أن السيد/ أحمد السعدون لا يرى أن الوقت قد حان أن يعتزل العمل النيابي (بالأصح كان قد حان قبل ما يزيد عن عشر سنوات ... قبل أن يتبنى مسلم البراك وربعه) ... علماً بأنه إجتر كل مخزون الماضي لدى الناخب  في نجاحاته السابقة ولا أعتقد أنه سينجح هذه المرة ... كما أستغرب إرتمائه في أحضان الليبرابيين بعد أن كان لسنين طويلة يسعى لكسب دعم القبليين والمحافظين ... هل لهذا التحول صلة بالنجاح "عالحركرك" الذي حققه في ظل الدوائر الخمس ... أم أنه تغير في القناعات، وهو ما لا نمانعه إن كان مقنع 

أستغرب ... من جامعة ... والتي من المفروض آن تبني "إنسان" ومواطن كامل الأهلية وجاهز لبناء الوطن ... تمنع إقامة ندوات سياسية فيها ... أنا أقول منعوا تدريس العلوم السياسية بعد ... خلونا بس على كلية "التربية"... هاهاهاهاهاها ... وكلية الشريعة ... ها ها هااااااااااااااااا ها أي أح أخخخخخخخ يا وطن

أستغرب ... من إن في ناس لسه راح تصوت للمدعو فيصل المسلم بعد الفضيحة بجلاجل إللي إتفضحها ... أو تصوت لـ حدس إللي جم يكحلوها عموها في موضوع الشيكات

أستغرب ... إن من تشدق بحرية التعبير وبضمان الدستور لذلك هم من كانوا ولا يزالون يسلبوننا حق التعبير والقراءة الحرة ... وهم من لا يؤمنون بالدستور أصلاً

أستغرب ... من أن في ناس أصلاً لسه راح تصوت للإسلاميين بعد أكثر من ثلاثين سنة تقهقر وتدهور

... وكاسك يا وطن مهدور