تحديث مو حديث في الأسفل
_____________
طلع علينا سيء الذكر المدعو "حسن نصرالله" أمين عام حزب إبليس الإيراني السوري ... بعد قبول لبنان وإسرائيل قرار 1701 ... ليقول ... إنتصرنا ... علماً بأن إنتصارنا "إستراتيجي" و "تاريخي" لا أستطيع أن أوضحه لكم الآن ... ما أدري ليش
خطاب يقلب به "شرك الله" الشارع اللبناني على الشرعية اللبنانية ... مثلما فعل سيده "بشار الحصني" من بعده ... مفيش فايدة ... الـ أنا أكبر وأقوى عند السيد "حفيد رسول الله" من أن يتراجع ويعترف بما إرتكب من أخطاء في حق لبنان … أعمته أنانية محمية بعقيدة عمياء أصلاً
أكثر من 1200 قتيل لبناني فيما عدا من لم يتم إنتشالهم من تحت الأنقاض ... وفيما عدا آلاف الجرحى ... في حين أن إجمالي خسائر إسرائيل البشرية هي 143 قتيل فقط ... أغلبهم من عرب 48 ... كما أنه تم تشريد أكثر من مليون لبناني ... 10 مليارت دولار أمريكي تقدير خسائر لبنان من الحرب ... تم تدمير ثمانون قرية … ستة آلاف مصنع … عشرات آلاف المنازل … مئات الجسور ... قرار دولي يؤدي إلى بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها مما لا يتأتى إلى بنزع سلاح حزب الله ... منطقة آمنة لإسرائيل منزوعة السلاح في جنوب لبنان ... ويقول إنتصرنا ... شلووووووون
إسرائيل لو أرادت لأكملت القصف ودمرت ما تبقى من لبنان ... ولن يستطيع سلاح حزب أبليس أن يوقفها كما لم يستطع أصلاً خلال القصف الجوى ... ولكن إسرائيل وجدت طريقة أسهل للوصول لأهدافها وبدون تعريض حياة شعبها للخطر ... إستطاعت إسرائيل أن تظهر للعالم خطورة حزب الله على السلام والأمن العالمي وإستطاعت أن تحصل بالسياسة على ما تريد ... فلماذا الإستمرار في حرب عسكرية
نصر الله ينصح اللبنانيون الذين يطالبون بنزع سلاح "حزب إبليس" بعدم إستفزازه ... لم أرى أوقح من ذلك ... ينصح ... بل يهدد "السيد" من أن يحاول أحد نزع سلاحه ... من أنت لتنصح ... لا تهدد يا لا إنسان ... "السيد" يقول ان الذي سينزع سلاح حزب الله بالقوة سننزع له يده ورأسه وروحه ... ما أروع إنسانيتك يا بطل من ورق ... لم ينتصر إلى على عقول تافهه مجدته وألهته
نصر الله يقول "الوعي الإلهي" هو الذي جعله يقوم بخطف الجندين ... أصبح نبي يوحى له ... وعليه منح أسرائيل فرصة لا تعوض لضربه ولبنان ... صدام يقول "إرادة لله" هي التي أوجبت "تحرير" الكويت من آل الصباح ... هم صدام كان يقول إنه حفيد رسول الله ...المشكلة أن الأثنان قالوا ... إنتصرنا ... صدام قالها في أم المعارك بعد مقاومة بسيطة في الفاو ومن ثم تم إجتراره من جحره ... و"السيد" قالها بعد أن نجح في أن لم يمت ... وسنراه يجتر مثل صدام من جحره ... قريباً إنشاء الله
أين "نصرالله" ... ألم يحن الوقت لتظهر وتعيش معاناة الشعب اللبناني التي تسببت بها ... ليخرج هذا الفأر من جحر الجرذ السوري الكبير في سفارة كهف التخلف الإيراني ... أين أنت يا جبان لتحتفل بإنتصارك "الإستراتيجي التاريخي" الغير مفهوم
تتحدث وتتهكم في خطابك على من يتكلمون من مكاتبهم تحت التكييف ... أين أنت ... هل كنت في أرض المعركة... ألست في مكتب وتحت التكييف كذلك ... أتمنى أن أفهمك ... لأفهم ما هو تعريف الإنتصار لديك ... وماهية هذا "الإنتصار الإستراتيجي" المزعوم ... ولكن أخشى أني لكي أفهمك وأتفق معك يجب أن أتخلى عن عقلي وإنسانيتي
هل إنتصرت لبنان
لا أعتقد ... فلاتزال لبنان محاصرة ... بل أسيرة ... جواً وبحراً وبراً ... إلا إذا سمحت إسرائيل بعد أن تتأكد من الإلتزام بقرارات مجلس الأمن ... الذي هو نفس المجلس الذي هرع له اللبنانيون ... بمباركة وإستجداء "حزب إبليس" الجبان ... لإنقاذهم من بطش العدو الإسرائيلي الذي حرمهم من النوم ومن الأمن ومن السعادة والإزدهار والمستقبل المزهر ووو
هل إنتصر حزب الله
لا أعتقد ... فالجيش اللبناني بدء ببسط سيطرته على الجنوب الذي يدخله لأول مرة منذ أربعون عام وبتعليمات صارمة وواضحة بمصادرة أي سلاح غير شرعي ... هدد كما شأت يا "سيد" ولكن سلاحك منزوع منزوع منزوع ... يا ولدي
فقد "حزب إبليس" حب وتقدير الشعب اللبناني (بإستثناء جزء كبير من أهل الجنوب) ... كما فقد نشوة تحرير الجنوب وما أعطته للحزب من قوة سياسية وعنجهية جعلته دولة داخل دولة ... وهو ما ظهر جلياً في خطابه الأخير حين قرر "عدم الإعتماد على الدولة" وسيقوم هو بإعادة إعمار الجنوب ومساعدة المشردين في إستئجار منازل مناسبة لمدة عام كامل وشراء أثاث مناسب ... كل هذا بأموال "طاهرة" كما يدعي ... أي طهارة هذه الملطخة بدماء الأبرياء ... والله ماي زمزم ما يطهرها
هل إنتصر نصرالله
سيكون إنتصر لو كان مفهوم الإنتصار لديه هو أن يبقى حياً دون أدنى إكتراث بلبنان وشعبه الطالب للحياة ... وهو أمر ليس بغريب على القادة العرب القوميين
فكم إدعى عبدالناصر "النصر" ومن ثم تحتل سيناء ويصل الجيش الإسرائيلي لحدود القاهرة ... وعندما إنتصر زعيم السلام "السادات" وإستعاد سيناء قتل لإتهامه بالخيانة
وكم رفع ياسر عرفات شارة النصر عشرات السنين وهو الذليل المهزوم حتى النخاع والهارب كالفأر من بلد لآخر بعد أن يشعل به فتل الفتنة والطائفية
وكم إدعى حافظ الأسد ومن بعده إبنه "الأرنب" النصر ... وهم المذلولين بإنسحاب قهري في العام 82 وبإحتلال الجولان حتى يومنا هذا
وكم إدعى صدام حسين النصر في "أم المعارك" وهو المخلوع المندحر الخارج من جحره ذليل
من ما سبق نستطيع أن نفهم معنى النصر عند "السيد" وأمثاله ... إنه أن تبقى حياً برغم ما تقترفه يداك من مجازر وما تحيكه من مكائد تقتل الإنسانية ... وتبقيه على قيد الحياة
هل إنتهت الحرب
لا أعتقد أن الحرب قد إنتهت ... إن ما إنتهى هو جولتها الأولى والتي حاولت أعلاه أن أسرد بعض نتائجها وأن أحللها ... الجولة الثانية أشد وأخطر وقد بدأت ... فهي بين لبنان الأسير وبين مختطفيه القتلة المأجورين "حزب إبليس" ... إنه لدمار إسترايجي يا "سيد" ... ما أروعه من إنتصار لك
ما هو الحل للبنان
لبنان الذي نعشقه هو للأسف "دولة دويلات و ليس دولة مؤسسات و ديمقراطيته ديمقراطية طائفية و ليست ديمقراطية أحزاب و برلمان" كما وصفها بدقة الكاتب محمد جرامون. قد تكون هذه مرحلة مهمة في تاريخ لبنان بعد الحرب الأهلية ... ولكن حان الوقت لدمج كافة أطياف المجتمع اللبناني في نسيج إجتماعي لاطائفي واحد
تيار المستقبل يقوم بعمل جدي ودؤوب لخلق هذا الـ لبنان الجديد اللاطائفي ... وهو مالم يعجب "السيد" وسادته سوريا وإيران ... الحل الوحيد للبنان هو تقوية دولة المؤسسات و القضاء على دولة الدويلات ... وهذا يتأتى بالتنمية البشرية والأمن الإجتماعي ... نتائج هذا النهج الذي أنتهجه رفيق الحريري وتيار المستقبل بدأت بالظهور ... وكان أحدها طرد الجيش السوري من لبنان ... وهو أيضاً ما لم يعجب "السيد" ... أحد بقايا الوجود السوري في لبنان
وأختم بقول جبران خليل جبران
_______________
خطاب يقلب به "شرك الله" الشارع اللبناني على الشرعية اللبنانية ... مثلما فعل سيده "بشار الحصني" من بعده ... مفيش فايدة ... الـ أنا أكبر وأقوى عند السيد "حفيد رسول الله" من أن يتراجع ويعترف بما إرتكب من أخطاء في حق لبنان … أعمته أنانية محمية بعقيدة عمياء أصلاً
أكثر من 1200 قتيل لبناني فيما عدا من لم يتم إنتشالهم من تحت الأنقاض ... وفيما عدا آلاف الجرحى ... في حين أن إجمالي خسائر إسرائيل البشرية هي 143 قتيل فقط ... أغلبهم من عرب 48 ... كما أنه تم تشريد أكثر من مليون لبناني ... 10 مليارت دولار أمريكي تقدير خسائر لبنان من الحرب ... تم تدمير ثمانون قرية … ستة آلاف مصنع … عشرات آلاف المنازل … مئات الجسور ... قرار دولي يؤدي إلى بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها مما لا يتأتى إلى بنزع سلاح حزب الله ... منطقة آمنة لإسرائيل منزوعة السلاح في جنوب لبنان ... ويقول إنتصرنا ... شلووووووون
إسرائيل لو أرادت لأكملت القصف ودمرت ما تبقى من لبنان ... ولن يستطيع سلاح حزب أبليس أن يوقفها كما لم يستطع أصلاً خلال القصف الجوى ... ولكن إسرائيل وجدت طريقة أسهل للوصول لأهدافها وبدون تعريض حياة شعبها للخطر ... إستطاعت إسرائيل أن تظهر للعالم خطورة حزب الله على السلام والأمن العالمي وإستطاعت أن تحصل بالسياسة على ما تريد ... فلماذا الإستمرار في حرب عسكرية
نصر الله ينصح اللبنانيون الذين يطالبون بنزع سلاح "حزب إبليس" بعدم إستفزازه ... لم أرى أوقح من ذلك ... ينصح ... بل يهدد "السيد" من أن يحاول أحد نزع سلاحه ... من أنت لتنصح ... لا تهدد يا لا إنسان ... "السيد" يقول ان الذي سينزع سلاح حزب الله بالقوة سننزع له يده ورأسه وروحه ... ما أروع إنسانيتك يا بطل من ورق ... لم ينتصر إلى على عقول تافهه مجدته وألهته
نصر الله يقول "الوعي الإلهي" هو الذي جعله يقوم بخطف الجندين ... أصبح نبي يوحى له ... وعليه منح أسرائيل فرصة لا تعوض لضربه ولبنان ... صدام يقول "إرادة لله" هي التي أوجبت "تحرير" الكويت من آل الصباح ... هم صدام كان يقول إنه حفيد رسول الله ...المشكلة أن الأثنان قالوا ... إنتصرنا ... صدام قالها في أم المعارك بعد مقاومة بسيطة في الفاو ومن ثم تم إجتراره من جحره ... و"السيد" قالها بعد أن نجح في أن لم يمت ... وسنراه يجتر مثل صدام من جحره ... قريباً إنشاء الله
أين "نصرالله" ... ألم يحن الوقت لتظهر وتعيش معاناة الشعب اللبناني التي تسببت بها ... ليخرج هذا الفأر من جحر الجرذ السوري الكبير في سفارة كهف التخلف الإيراني ... أين أنت يا جبان لتحتفل بإنتصارك "الإستراتيجي التاريخي" الغير مفهوم
تتحدث وتتهكم في خطابك على من يتكلمون من مكاتبهم تحت التكييف ... أين أنت ... هل كنت في أرض المعركة... ألست في مكتب وتحت التكييف كذلك ... أتمنى أن أفهمك ... لأفهم ما هو تعريف الإنتصار لديك ... وماهية هذا "الإنتصار الإستراتيجي" المزعوم ... ولكن أخشى أني لكي أفهمك وأتفق معك يجب أن أتخلى عن عقلي وإنسانيتي
هل إنتصرت لبنان
لا أعتقد ... فلاتزال لبنان محاصرة ... بل أسيرة ... جواً وبحراً وبراً ... إلا إذا سمحت إسرائيل بعد أن تتأكد من الإلتزام بقرارات مجلس الأمن ... الذي هو نفس المجلس الذي هرع له اللبنانيون ... بمباركة وإستجداء "حزب إبليس" الجبان ... لإنقاذهم من بطش العدو الإسرائيلي الذي حرمهم من النوم ومن الأمن ومن السعادة والإزدهار والمستقبل المزهر ووو
هل إنتصر حزب الله
لا أعتقد ... فالجيش اللبناني بدء ببسط سيطرته على الجنوب الذي يدخله لأول مرة منذ أربعون عام وبتعليمات صارمة وواضحة بمصادرة أي سلاح غير شرعي ... هدد كما شأت يا "سيد" ولكن سلاحك منزوع منزوع منزوع ... يا ولدي
فقد "حزب إبليس" حب وتقدير الشعب اللبناني (بإستثناء جزء كبير من أهل الجنوب) ... كما فقد نشوة تحرير الجنوب وما أعطته للحزب من قوة سياسية وعنجهية جعلته دولة داخل دولة ... وهو ما ظهر جلياً في خطابه الأخير حين قرر "عدم الإعتماد على الدولة" وسيقوم هو بإعادة إعمار الجنوب ومساعدة المشردين في إستئجار منازل مناسبة لمدة عام كامل وشراء أثاث مناسب ... كل هذا بأموال "طاهرة" كما يدعي ... أي طهارة هذه الملطخة بدماء الأبرياء ... والله ماي زمزم ما يطهرها
هل إنتصر نصرالله
سيكون إنتصر لو كان مفهوم الإنتصار لديه هو أن يبقى حياً دون أدنى إكتراث بلبنان وشعبه الطالب للحياة ... وهو أمر ليس بغريب على القادة العرب القوميين
فكم إدعى عبدالناصر "النصر" ومن ثم تحتل سيناء ويصل الجيش الإسرائيلي لحدود القاهرة ... وعندما إنتصر زعيم السلام "السادات" وإستعاد سيناء قتل لإتهامه بالخيانة
وكم رفع ياسر عرفات شارة النصر عشرات السنين وهو الذليل المهزوم حتى النخاع والهارب كالفأر من بلد لآخر بعد أن يشعل به فتل الفتنة والطائفية
وكم إدعى حافظ الأسد ومن بعده إبنه "الأرنب" النصر ... وهم المذلولين بإنسحاب قهري في العام 82 وبإحتلال الجولان حتى يومنا هذا
وكم إدعى صدام حسين النصر في "أم المعارك" وهو المخلوع المندحر الخارج من جحره ذليل
من ما سبق نستطيع أن نفهم معنى النصر عند "السيد" وأمثاله ... إنه أن تبقى حياً برغم ما تقترفه يداك من مجازر وما تحيكه من مكائد تقتل الإنسانية ... وتبقيه على قيد الحياة
هل إنتهت الحرب
لا أعتقد أن الحرب قد إنتهت ... إن ما إنتهى هو جولتها الأولى والتي حاولت أعلاه أن أسرد بعض نتائجها وأن أحللها ... الجولة الثانية أشد وأخطر وقد بدأت ... فهي بين لبنان الأسير وبين مختطفيه القتلة المأجورين "حزب إبليس" ... إنه لدمار إسترايجي يا "سيد" ... ما أروعه من إنتصار لك
ما هو الحل للبنان
لبنان الذي نعشقه هو للأسف "دولة دويلات و ليس دولة مؤسسات و ديمقراطيته ديمقراطية طائفية و ليست ديمقراطية أحزاب و برلمان" كما وصفها بدقة الكاتب محمد جرامون. قد تكون هذه مرحلة مهمة في تاريخ لبنان بعد الحرب الأهلية ... ولكن حان الوقت لدمج كافة أطياف المجتمع اللبناني في نسيج إجتماعي لاطائفي واحد
تيار المستقبل يقوم بعمل جدي ودؤوب لخلق هذا الـ لبنان الجديد اللاطائفي ... وهو مالم يعجب "السيد" وسادته سوريا وإيران ... الحل الوحيد للبنان هو تقوية دولة المؤسسات و القضاء على دولة الدويلات ... وهذا يتأتى بالتنمية البشرية والأمن الإجتماعي ... نتائج هذا النهج الذي أنتهجه رفيق الحريري وتيار المستقبل بدأت بالظهور ... وكان أحدها طرد الجيش السوري من لبنان ... وهو أيضاً ما لم يعجب "السيد" ... أحد بقايا الوجود السوري في لبنان
وأختم بقول جبران خليل جبران
_______________
لكم لبنانكم ومعضلاته، ولي لبناني وجماله. لكم لبنانكم بكل ما فيه من الأغراض والمنازع، ولي لبناني بما فيه من الأحلام والأماني، لكم لبنانكم فأقنعوا به، ولي لبناني وأنا لا اقنع بغير المجرد المطلق. لبنانكم عقدة سياسية تحاول حلها الأيام أما لبناني فتلول تتعالى بهية وجلال، نحو زرقاء السماء.
اللهم إحفظ الكويت ولبنان من قوى الظلام والتخلف والدمار وابعد عنهما شرور الطائفية والعصبية ... الدينية منها أو القبلية ... الظاهر منها وما خفى
... وكاسك يا وطن
__________
تحديث مو حديث
________
________
طلع البدر سيء الذكر "نصرالله" علينا في "سنيات" جرايد يوم الأثنين 28/08/2006 ليقول "أدام الله ظله وقدس سره" ... "لو علمنا بحجم الرد الإسرائيلي لما خطفنا الجنديين" ... يا عيني عليك يا بطل
مرة تقول "إسرائيل مخططة تهاجم لبنان في أي لحظة و مو أحنا إلي حركناها" ... و مرة تقول "لو ندري كان ما خطفنا الجنديين" ... ومرة تقول إن خطف الجنديين كان بـ "وحي إلاهي" يا خوك ما عرفنالك ... إلاهي وأنت جاهي إرحمنا من أشكاله ... أحسن ننطر المهدي لما يطلعلنا شحلوه وهو توه شباب عمره "ألف" ومادري كم سنة علشان يقول لنا إذا نصرالله صح ولا غلط
وهم كاسك ...