الله ينصر المحكمة الدستورية

:)

:)

:)

:)

الله ينصر المحكمة الدستورية

نعم ... الحل في الرجوع للدستور

وتعزز هذا الإعتقاد أكثر بهذا الحكم التاريخي المفرح ... الله يتمم عليهم

الله الله الله

قبل يومين حكى لي شخص عزيز مشكلته الـ "عويصة" التي وقع فيها

هو ومن يحب ... كلاهما مسلمان ... ولكنه من مذهب ... وهي من مذهب آخر

أسرتيّ الحبيبين يبدوان للملأ منفتحي الفكر ... ولكن عندما تصل للجد ... أي مسألة الزواج ... تظهر الحقيقة ... أم هل هي الواقعية القاسية ... لا آعلم

وكمحاولة للفهم أطرح التساؤلات التالية ... وأتمنى الإجابة عليها بكل واقعية ومصداقية

١) هل تقبل بزواج إبنك من إمرأة تنتمي لمذهب آخر؟

٢) هل تقبل بزواج إبنتك من رجل ينتمي لمذهب آخر؟

٣) هل تقبل بزواج إبنك من إمرأة من ديانة أخري؟

٤) هل تقبل بزواج إبنتك من رجل من ديانة أخري؟

٥) ما هي المسببات لإجاباتك على التساؤلات أعلاه؟

بإستثناء السؤال الخامس ... أرجوا أن تكون الإجاية بـ نعم أو بـ لا ... كما قال القاضي لـ عادل إمام في مسرحية شاهد ماشفش حاجة

سأبدأ بالإجابة بنفسي

١) نعم

٢) لا

٣) نعم

٤) لا

٥) والدي هو المعضلة في هذا الأمر ... وأنا لا أستطيع أن أتقبل فكرة أن أزعجه كونه لا يستحق الإزعاج ... حيث أنه (كما أعتقد) ضحية لمجتمعه بما يحويه من عادات وتقاليد باليه ... منها (وليس مجملها) أن الرجل يستطيع أن يؤثر علي "إمرأته" ويحولها لدينه أو مذهبه (إن إستوجب الأمر ولم يكن الطرفان من نفس المذهب أو الدين) ...  علماً بأني أعتقد فقط بوجوب وجودالتوافق الإجتماعي ... ليس المادي أو القبيح المدعو المذهبي والديني

ولكى أجعل الحياة أسهل لأبنائي وبناتي ... سأجعلهم يتفهموان هذه الواقعية القاسية من البداية ... وإن فهموها وإتخذوا مواقفهم بعدها ... قد أكون نصيراً للحب في نهاية المطاف

... وكاسك يا وطن

 

محطات ... المضحك المبكي

المحطة الأولى ... عاشوا الأشاوس

===============

إبحث عن فضولي ... أو بالآصح ... مشكلجي ... بعض الناس تعتاش علي الأزمات، فإن لم تجدها ... خلقتها

المحطة الثانية ... فيلم الموسم ... رامبو المدمر

====================

Religulious هو من أهم الأفلام الـ "الوثائقية" التي شاهدتها

المحطة الثالثة ... جوااااااااااااااب رووووووووووووعة

=======================

أبشروا ببئس المصير وسوء المنقلب يا من تطالبون بالإختلاط في الجامعات ... لمن لا يعرفني أقول ... نعم أنا أستهزء و "أتمصخر" علي رد الشيخ في اليوتيوب أدناه

وشكراً