Saturday, December 06, 2008

محطات ... عيد وبداية وهيصة


قهقهات ...
============

إسلاميون يطالبون بالتمسك بالدستور و الديموقراطية ... تن ترا را رام تن تن


Align Right







































































أموت وأعرف ... شوداها عند القذافي ... حدي غابطها ... كان ودي أقابل هالبني آدم ... على فكرة ... إلي مبين ضله وراها هو زوجها






















بوش ... وما أدراك ما بوش










سياسيات ...
============


بما إني دستوري حتى النخاع ... فلن أستطيع التفكير بأي حل لمشكلتنا السياسية خارج إطار الدستور ... وفي رأيي المتواضع ... الحل ممكن بثلاث خطوات

الأولي ... حل المجلس كل ستة أشهر ... لين ما يتربى نواب السخافات مثل الإسلاميين ومسلم البراك وغيرهم

الثانية ... الحكومة تستسبع شوية وتبطل تنازلات وإنبطاحات 

الثالثة ... اللجوء للمحكمة الدستورية عند طرح أي مشروع قانون أو تقديم إستجواب


إجتماعيات ...
============

لا تعليق لدي بعد هذا المقطع إلا ... إذا سكتنا ترا هذي آخرتنا






إقتصاديات ...
============


تعالت أصوات "دراويش الإقتصاد" شماتتاً بالأزمة الإقتصادية الراهنة ... و"دوشونا" جنابهم بمقولة الإقتصاد الإسلامي هو الحل ... وتناسى إخواننا أن من أكثر الشركات تأثراً شركة الدار وشركة أعيان الإسلامويتين ... المشكلة من وجهة نظري المتواضعة هي مشكلة بعد عن أساسيات الإئتمان سواء كان تقليدي أو ما يسمى بالإسلامي


حديث عجيب يستخدم هالأيام للشماتة ... المشكلة إن في ناس تصدق هالخرابيط

















أترككم الأن مع بعض المقاطع التي أعجبتني والمتعلقة بالأزمة ... خصوصاً وأن الموضوع شماتة في شماتة 











إسلاميات ...
============


ويقولون دين ... رحمة ... وتسامح ... وإحترام ... ومودة ... وعدل ومساواة


هايدبارك كورنر ...
============

الريس عمر حرب ... فلم راااااااااااااااااااائع ... يجسد فيه المبدع خالد صالح دور ... الله

ليش تعتقدون نادي الكويت هذا حاله؟

تعتقدون منتخب الكويت راح يشارك في كأس الخليج؟

مقالة فهد راشد المطيري في جريدة الجريدة أعجبتني جداَِِ ... خصوصاً وإنها تذكرني فيني في مراحل من المراحل

مقالة أخرى أعجبتني كانت لـ لمى فريد العثمان بعنوان "نجحوا ولكنهم فشلوا" ذات صلة بقهقهاتي اعلاه

ويعجز القلم عن مجاراة قدرة د. إبتهال عبدالعزيز الخطيب التعبيرية 

الله يرحمك يا حج مدبوليي

طبعاً هالأيام لا عزاء للخرفان ... بس السؤال ... شلووووووون النبي إبراهيم كان راح يذبح ولده ؟؟؟؟؟ !!!!  

























غذاء الروح ...
============






كسرة ولا أقوى ... بس شسوي ... أموت في مصر

وهم تؤبرني لبنان



.......... وكاسك يا وطن



7 comments:

Mohammad Al-Yousifi said...

i like to fish!

and like bush, i think obama is mr perfect and damma thgeel

finaly

اختي عاري

عاري

المتهـافت said...

شباب السعودية فلم

الله يشفيهم قريبا

White Wings said...

واو
عودة مدوية سيدي

الافتتاحية أكثر ما أضحكني، يا حليلهم فرسان الدستور

لا أفوت مقال للمى العثمان وفهد المطيري ، من أفضل كتاب الجريدة، أما مقال ابتهال :) فأرجوك عد اقرأ التعليق الموجود على الصفحة الالكترونية، أجمل من المقال ألف مرة
مس شغاف قلبي هذا التعليق

قل لي رأيك

قبلاتي للولو

Alia said...

تعيش وتقهقه
___________
شايف القذافي شنو لابس؟؟
بدلة خضراء وتملع بعد
أكشخ من حليمة
__________
حل كل ستة أشهر .. هذا مو حل
هذا خراب بيوت
ومسلم البراك وربعه عمرهم ما يتوبون
________________________________
الأخ السعودي يقولأ: يخاف يطلعها من البيت تشوف وتبدأ تفكر
يا خرابي .. يا لهوي .. يا مصيبتي
إحنا وييين والعلمانية وين
_____________________________
طبعا في ناس تصدق هالخرابيط
لأن شيوخهم يبصمون عليهم
_____________________
فهد المطيري من أروع الكتاب في الجريدة
ما أطوف له ولا مقالة
أما لمى وابتهال فشهادتي فيهم مجروحة

سعيدة أنا بمعرفتنا
وسلامي للولو :**

Alia said...

أكثر ما أعجبني في مقالة فهد

كنت أحرص على إغماض عينيّ أثناء الصلاة، معتقدا أن مقدار الخشوع يعتمد على شدة الإغماض، ومع كل نفحة هواء باردة من «المكيف»، كنت أظن صادقا أنني ازددت قرباً من أبواب الجنة

فهد أمه داعياله .. عشان شذي رجع لرشده

Bavaud said...

أنا ويني عن هالمدونة؟
:-P

يالله تشفي عقول بعض الناس
يقول اخاف تطلع و تشوف... عباية كتف
LOOOOOOOOL
حتى عباية كتف صارت عورة الحين؟
عيل اختاه عاره
الحمدالله والشكر على العقل

خوش بلوج... و خوش بوستات
ما اقدر اعلق على السوالف الثانية عقب ما شفت الفيديو

Kasik Ya Watan said...

شكراً لكل من علق ... فلكم شجعتني تعليقاتكم على الإستمرار

مطقوق ... الله يستر من أوباما ... التفائل إلي أحنا فيه يخوفني

المتهافت ... ويشفي ربعنا وياهم

وايت ... التعليق على المقال رائع ,,, وهو متوقع من معجبي كتابات الدكتورة إبتهال

عالية ... عاشت أيامك ... سعادتنا بمعرفتكم أعظم ... لولو بخير وتسلم عليك ... مع أنها لسه شايفاكي عند الدكتور محمد أركون

بافود ... أهلاُ بمروركم ...يشرفنا ويخجلنا إعجابكم بمدونتنا

... وكاسكم