Tuesday, April 07, 2009

ما أحبه

18 comments:

Mohammad Al-Yousifi said...

خذ و خل

Alia said...

وآنا وياك

مطقوق
هذا ما تاخذ منه شي
قطه بكبره

AuThoress said...

ما بحبووووش



بس تعرف كم ناخب يريده؟
مو شرط يحبه، لكن يريده، لأن مصالحهم متعلقة به، وأمر آخر... لأن كثير "ناس" يعجبهم أنه "يصارخ" دون خوف... كما أسمع!


بس ما بحبوش

sologa-bologa said...

بنظر ناخبينه
بطل قومي

AyyA said...

هيك شعب بدو هيك نواب، حكم القوي
بس أنا أحبك إنت و لولو، و سعيده إنك رجعت تكتب
:)

راعي تنكر said...

ما ضر بحر الفرات يومـاً إن خاض بعض الكلاب فيه

Anonymous said...

لك الله يا بوحمود يا آسد المجلس وصج لي قالوا "تيقى الأسود أسودا و الكلاب كلاب"

Kasik Ya Watan said...

مطقوق
أعتقد هذا ينطبق عليه المثل إللي يقول ... خل و خل

عالية
أنا معاكِ مليون في المية

أوثريس
واااااااايد يصارخ ... واااااايد ... وااااااايد ... والله واااااايد ... سبب لنا تلوث سمعي وثقافي وحسي ... أما موضوع ما يخاف فهذا ماني متأكد منه ... وإذا في ناس تصدق إنه ما يخاف فهاذي مصيبة ... لأن الوحيد إللي ما يخاف هو ... المجنون

سلوقا
للأسف ... كما تكونوا يولى عليكم

آيا
صدقت والله ... ونحن نحبك أكثر ... بس بليز بلاش ورقة بيضاء ... عارف إن مسلم البراك و بورمية و هايف و الطبطبائي والسلطان والحربش والصانع والعمير والمطير ووووو أحبطوكي ... بس لازم يكون في أمل ... ولازم نصوت

... وكاسك يا وطن

Kasik Ya Watan said...

الأخ راعي التنكر و الأخ أو الأخت إنونيمس

إسلوبكما إنما يأكد ما قلته بأن مسلم البراك ومن سار على نهجه إنما إنحدروا بمستوى الحوار لدرجة لم نعهدها ولم تكون يوماً ما مقبولة ... أما اليوم ... وبفضل البراك و"ربعه" أصبحت هذه اللغة ليست فقط مقبولة بل محبذه ... وهي اليوم أصبحت لغة الأبطال ... ولكنهم للأسف أبطال من ورق

... وكاسك يا وطن مهدور

AyyA said...

الحبيب كاسك
"عارف إن مسلم البراك و بورمية و هايف و الطبطبائي والسلطان والحربش والصانع والعمير والمطير ووووو أحبطوكي "
لا البراك و لا بورميه و هايف و لا الطبطبائي لا غيرهم من اللي ذكرتهم نازلين أول مره، فتبني الورقه البيضاء ليس فقط لاني محبطه و لكنه نتيجه دراسه إحتمالات بسيطه من وجوه النازلين تقول لي إن الفرص لفوز مرشح من الليبراليين الوطنيين ما راح تزيد عن ٤ أو ٦ في المئه إذا مو أقل
هذا بعد التفاؤل
:p

يعني فوز إثنين أو ثلاثه ما راح يؤثر في القرار الكلي للمجلس
فلماذا أحمل علي أكتافي هؤلاء أو اساهم فيه و أنا أعلم ما هي أولوياتهم؟
عزيزي
الورقه البيضاء ما راح تأثر علي النتيجه النهائيه، و لكن بالنسبه لي ترسل رساله، هذا من ناحيه
و من ناحيه أخري هل فكرت في من ساكن في منطقه قبليه أو طائفيه و هو لا يتفق فكريا مع كل النازلين في دائرته؟ هل من الحكمه إنه يختار أفضل السيئين لأنه لازم ينتخب؟
هل فكرت في الناس المحبطين من زمان و اللي حتي لن يتعبوا روحهم للذهاب إلي صناديق الإقتراع أساسا، مثل كل سنه؟
عزيزي
لست ضد الإنتخاب، و أكره عدم الإشتراك و اللي عنده من يتفق معه فكريا و يريد فوزه فحياه الله، الورقه البيضاء هو الحل الأفضل عندي من النوم و عدم الإشتراك أو حتي إنتخاب أفضل السيئين.
دمت و دام قلمك

wa6an-alnhar said...

Me 2 :S
akbar methal lel nahj elhamaji dakhel el majles

elmo9eeba ena ohwa o zojta nafs el esloob !! madri eshloon yetfahmoooon bel bait !!

Kasik Ya Watan said...

الغالية آيا

الحملات يكون في الغالب هدفها إرسال رسالة بهدف الوصول إلى نتيجة معينة ... هل تعتقدين أن الرسالة ستصل حين يعلن القاضي أنه يوجد عدد ++++ ورقة "باطلة" ... وهو ما سيطلق على الورقة البيضاء

على فرض أن الرسالة وصلت (مع تحفضي على هذه الفرضية) ... ماذا ستكون النتيجة عندما يصل الأسوء بدلاً من أفضل الأسوء

... وكاسك

Kasik Ya Watan said...

وطن النهار

فعلاً ... هو، بالإضافة لضعف الحكومة، سبب إنحدار مستوى الحوار والمخاطبة في الكويت ككل وليس المجلس فقط

... وكاسك

AyyA said...

الحبيب كاسك
الرساله هي رساله رفض يقصد بها تنبيه المرشحين بأن الشعب الكويتي غير راضي عن أدائهم
في المنطقه الأولي البيضاء تعني رفض الطائفيه، في الثانيه رفض البورجوازيه و في الثالثه رفض الليبراليه الخاليه من المباديء الليبراليه الثابته، و في الرابعه و الخامسه رفض القبليه، و في جميعها رفض للإسلاميين
فلكل ورقه دلاله بحد ذاتها، أتمني أن تصبح ظاهره فيكون مثلا حوالي ٥٠ ورقه في كل منطقه فتحدث زخم أعلامي، ينبه السياسيون و بالأخص الليبراليون منهم بدراسه أوضاعهم و معرفه أخطائهم و وضع الخطط المستقبليه لكسب الناخبين و ليس التحرك فقط وقت الإنتخابات. و خصوصا أن أغلب المتقاعسين عن الإشتراك في الإنتخابات في كل سنه هم من هذه الفئه، و المرشحوهم ينافسون بعض في دائرتين، فهل إقتصرت الليبراليه علي هذه المناطق فقط؟
الليبراليه مبدأ يشترك فيه جميع الطوائف و المذاهب و لا يقتصر وجوده في دائره دون غيرها، فأين الليبراليين السياسيون لا ينشرون فكرهم علي حدود أوسع؟
نحن نعيب الطائفيه و نعيب القبليه و لا نتحرك حتي للقضاء عليها في مناطقها، و طالما كان هذا هو الحال، فلا أمل يرجي منهم و سيظلون أقليه في المجلس، و قرارات المجلس تؤخذ بالأغلبيه
الإنتخابات الحاليه لا تعني لي شيء، و الورقه البيضاء من الممكن أن تمر و لا أحد يشعر بها، و كل هذا وارد، و وجودها أو عدم وجودها لن يغير من نتيجه الإنتخابات، و لكنه بالنسبه لي يشكل خيط من الأمل للخروج من الدوامه التي نحن بها، و خصوصا عندما نشجع من هم لن يشاركوا في الأساس فيحدثون ثقل بهذه الحركه قد توقض المفكرين و الكتاب الليبراليون من سباتهم
أما إختيار أفضل السيئيين فإسمح لي؛ أليس هذا ما كنا نقوم به في الخمس سنين الماضيه؟
أمن الحكمه أن نعيد نفس أخطاء الماضي و نتوقع نتيجه مختلفه؟

Kasik Ya Watan said...

آيا

لم تجيبي على سؤالي الأخير (والأهم بالنسبة لي) بعد ... نعم رأينا ما كانت عليه الأحوال عندما أوصل "الليبراليون" أو أشباههم أو القريبين منهم أفضل السيئين ... ولكن كيف تتوقعين أن تصبح الأمور إن وصل أسوء الأسوء (من وجهة نضرنا) للممجلس

AyyA said...

لا جديد عزيزي، سيحل المجلس كما حل ما قبله مع الأفضل من السيئين، يعني نفس النتيجه و نفس المصير و قد يأخذ وقت أقصر، يعني كل الطرق تؤدي إلي روما. فهل تعتقد أسوء السيئين بإمكانهم بناء دوله أو تعميرها؟ و هل تعتقد أنهم سيكفون عن مناشبه الحكومه و ستقل إستجواباتهم؟ دعهم حبيبي يكسرون بعضهم البعض
و خليني علي البيضا
;)

AyyA said...

الحبيب كاسك
أتمني أن يكون المجلس القادم كله أسلاميين و قبليين و طائفيين لأري ما يمكنها الحكومه من إنجازه لوحدها و بالتخلي عن الفكر الليبرالي و نشره، و التشجيع علي الشلليه منذ سنين
الحكومه لن تتحرك قيد إنمله بتبني الطرح الليبرالي إذا لم يكن لها حاجه في ذلك، و أنا أشك أن الحكومه تريد القضاء علي الدستور و وقف الحياه النيابيه، لأن هذا العمل سيهز علاقه الحاكم و المحكوم و سيكون بمثابه إنتحار لها

Anonymous said...

بالنسبه لـ ماتحبه

شي خاص فيك و رايك


اما مسلم البراك فـ سمعته الطيب
ومحبينه بالكويت كلها

من الدائره الاولى لـ الخامسه

واكاد اجزم لو ينزل بدائره ثانيه بيفوز



مسلم البراك لم يتلوث بالمال السياسي
و بالصفقات المشبوهه

كان ولا زال مدافع عن المال العام
وضمير للامه