تحديث مو حديث في الأسفل
_____________
طلع علينا سيء الذكر المدعو "حسن نصرالله" أمين عام حزب إبليس الإيراني السوري ... بعد قبول لبنان وإسرائيل قرار 1701 ... ليقول ... إنتصرنا ... علماً بأن إنتصارنا "إستراتيجي" و "تاريخي" لا أستطيع أن أوضحه لكم الآن ... ما أدري ليش
خطاب يقلب به "شرك الله" الشارع اللبناني على الشرعية اللبنانية ... مثلما فعل سيده "بشار الحصني" من بعده ... مفيش فايدة ... الـ أنا أكبر وأقوى عند السيد "حفيد رسول الله" من أن يتراجع ويعترف بما إرتكب من أخطاء في حق لبنان … أعمته أنانية محمية بعقيدة عمياء أصلاً
أكثر من 1200 قتيل لبناني فيما عدا من لم يتم إنتشالهم من تحت الأنقاض ... وفيما عدا آلاف الجرحى ... في حين أن إجمالي خسائر إسرائيل البشرية هي 143 قتيل فقط ... أغلبهم من عرب 48 ... كما أنه تم تشريد أكثر من مليون لبناني ... 10 مليارت دولار أمريكي تقدير خسائر لبنان من الحرب ... تم تدمير ثمانون قرية … ستة آلاف مصنع … عشرات آلاف المنازل … مئات الجسور ... قرار دولي يؤدي إلى بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها مما لا يتأتى إلى بنزع سلاح حزب الله ... منطقة آمنة لإسرائيل منزوعة السلاح في جنوب لبنان ... ويقول إنتصرنا ... شلووووووون
إسرائيل لو أرادت لأكملت القصف ودمرت ما تبقى من لبنان ... ولن يستطيع سلاح حزب أبليس أن يوقفها كما لم يستطع أصلاً خلال القصف الجوى ... ولكن إسرائيل وجدت طريقة أسهل للوصول لأهدافها وبدون تعريض حياة شعبها للخطر ... إستطاعت إسرائيل أن تظهر للعالم خطورة حزب الله على السلام والأمن العالمي وإستطاعت أن تحصل بالسياسة على ما تريد ... فلماذا الإستمرار في حرب عسكرية
نصر الله ينصح اللبنانيون الذين يطالبون بنزع سلاح "حزب إبليس" بعدم إستفزازه ... لم أرى أوقح من ذلك ... ينصح ... بل يهدد "السيد" من أن يحاول أحد نزع سلاحه ... من أنت لتنصح ... لا تهدد يا لا إنسان ... "السيد" يقول ان الذي سينزع سلاح حزب الله بالقوة سننزع له يده ورأسه وروحه ... ما أروع إنسانيتك يا بطل من ورق ... لم ينتصر إلى على عقول تافهه مجدته وألهته
نصر الله يقول "الوعي الإلهي" هو الذي جعله يقوم بخطف الجندين ... أصبح نبي يوحى له ... وعليه منح أسرائيل فرصة لا تعوض لضربه ولبنان ... صدام يقول "إرادة لله" هي التي أوجبت "تحرير" الكويت من آل الصباح ... هم صدام كان يقول إنه حفيد رسول الله ...المشكلة أن الأثنان قالوا ... إنتصرنا ... صدام قالها في أم المعارك بعد مقاومة بسيطة في الفاو ومن ثم تم إجتراره من جحره ... و"السيد" قالها بعد أن نجح في أن لم يمت ... وسنراه يجتر مثل صدام من جحره ... قريباً إنشاء الله
أين "نصرالله" ... ألم يحن الوقت لتظهر وتعيش معاناة الشعب اللبناني التي تسببت بها ... ليخرج هذا الفأر من جحر الجرذ السوري الكبير في سفارة كهف التخلف الإيراني ... أين أنت يا جبان لتحتفل بإنتصارك "الإستراتيجي التاريخي" الغير مفهوم
تتحدث وتتهكم في خطابك على من يتكلمون من مكاتبهم تحت التكييف ... أين أنت ... هل كنت في أرض المعركة... ألست في مكتب وتحت التكييف كذلك ... أتمنى أن أفهمك ... لأفهم ما هو تعريف الإنتصار لديك ... وماهية هذا "الإنتصار الإستراتيجي" المزعوم ... ولكن أخشى أني لكي أفهمك وأتفق معك يجب أن أتخلى عن عقلي وإنسانيتي
هل إنتصرت لبنان
لا أعتقد ... فلاتزال لبنان محاصرة ... بل أسيرة ... جواً وبحراً وبراً ... إلا إذا سمحت إسرائيل بعد أن تتأكد من الإلتزام بقرارات مجلس الأمن ... الذي هو نفس المجلس الذي هرع له اللبنانيون ... بمباركة وإستجداء "حزب إبليس" الجبان ... لإنقاذهم من بطش العدو الإسرائيلي الذي حرمهم من النوم ومن الأمن ومن السعادة والإزدهار والمستقبل المزهر ووو
هل إنتصر حزب الله
لا أعتقد ... فالجيش اللبناني بدء ببسط سيطرته على الجنوب الذي يدخله لأول مرة منذ أربعون عام وبتعليمات صارمة وواضحة بمصادرة أي سلاح غير شرعي ... هدد كما شأت يا "سيد" ولكن سلاحك منزوع منزوع منزوع ... يا ولدي
فقد "حزب إبليس" حب وتقدير الشعب اللبناني (بإستثناء جزء كبير من أهل الجنوب) ... كما فقد نشوة تحرير الجنوب وما أعطته للحزب من قوة سياسية وعنجهية جعلته دولة داخل دولة ... وهو ما ظهر جلياً في خطابه الأخير حين قرر "عدم الإعتماد على الدولة" وسيقوم هو بإعادة إعمار الجنوب ومساعدة المشردين في إستئجار منازل مناسبة لمدة عام كامل وشراء أثاث مناسب ... كل هذا بأموال "طاهرة" كما يدعي ... أي طهارة هذه الملطخة بدماء الأبرياء ... والله ماي زمزم ما يطهرها
هل إنتصر نصرالله
سيكون إنتصر لو كان مفهوم الإنتصار لديه هو أن يبقى حياً دون أدنى إكتراث بلبنان وشعبه الطالب للحياة ... وهو أمر ليس بغريب على القادة العرب القوميين
فكم إدعى عبدالناصر "النصر" ومن ثم تحتل سيناء ويصل الجيش الإسرائيلي لحدود القاهرة ... وعندما إنتصر زعيم السلام "السادات" وإستعاد سيناء قتل لإتهامه بالخيانة
وكم رفع ياسر عرفات شارة النصر عشرات السنين وهو الذليل المهزوم حتى النخاع والهارب كالفأر من بلد لآخر بعد أن يشعل به فتل الفتنة والطائفية
وكم إدعى حافظ الأسد ومن بعده إبنه "الأرنب" النصر ... وهم المذلولين بإنسحاب قهري في العام 82 وبإحتلال الجولان حتى يومنا هذا
وكم إدعى صدام حسين النصر في "أم المعارك" وهو المخلوع المندحر الخارج من جحره ذليل
من ما سبق نستطيع أن نفهم معنى النصر عند "السيد" وأمثاله ... إنه أن تبقى حياً برغم ما تقترفه يداك من مجازر وما تحيكه من مكائد تقتل الإنسانية ... وتبقيه على قيد الحياة
هل إنتهت الحرب
لا أعتقد أن الحرب قد إنتهت ... إن ما إنتهى هو جولتها الأولى والتي حاولت أعلاه أن أسرد بعض نتائجها وأن أحللها ... الجولة الثانية أشد وأخطر وقد بدأت ... فهي بين لبنان الأسير وبين مختطفيه القتلة المأجورين "حزب إبليس" ... إنه لدمار إسترايجي يا "سيد" ... ما أروعه من إنتصار لك
ما هو الحل للبنان
لبنان الذي نعشقه هو للأسف "دولة دويلات و ليس دولة مؤسسات و ديمقراطيته ديمقراطية طائفية و ليست ديمقراطية أحزاب و برلمان" كما وصفها بدقة الكاتب محمد جرامون. قد تكون هذه مرحلة مهمة في تاريخ لبنان بعد الحرب الأهلية ... ولكن حان الوقت لدمج كافة أطياف المجتمع اللبناني في نسيج إجتماعي لاطائفي واحد
تيار المستقبل يقوم بعمل جدي ودؤوب لخلق هذا الـ لبنان الجديد اللاطائفي ... وهو مالم يعجب "السيد" وسادته سوريا وإيران ... الحل الوحيد للبنان هو تقوية دولة المؤسسات و القضاء على دولة الدويلات ... وهذا يتأتى بالتنمية البشرية والأمن الإجتماعي ... نتائج هذا النهج الذي أنتهجه رفيق الحريري وتيار المستقبل بدأت بالظهور ... وكان أحدها طرد الجيش السوري من لبنان ... وهو أيضاً ما لم يعجب "السيد" ... أحد بقايا الوجود السوري في لبنان
وأختم بقول جبران خليل جبران
_______________
خطاب يقلب به "شرك الله" الشارع اللبناني على الشرعية اللبنانية ... مثلما فعل سيده "بشار الحصني" من بعده ... مفيش فايدة ... الـ أنا أكبر وأقوى عند السيد "حفيد رسول الله" من أن يتراجع ويعترف بما إرتكب من أخطاء في حق لبنان … أعمته أنانية محمية بعقيدة عمياء أصلاً
أكثر من 1200 قتيل لبناني فيما عدا من لم يتم إنتشالهم من تحت الأنقاض ... وفيما عدا آلاف الجرحى ... في حين أن إجمالي خسائر إسرائيل البشرية هي 143 قتيل فقط ... أغلبهم من عرب 48 ... كما أنه تم تشريد أكثر من مليون لبناني ... 10 مليارت دولار أمريكي تقدير خسائر لبنان من الحرب ... تم تدمير ثمانون قرية … ستة آلاف مصنع … عشرات آلاف المنازل … مئات الجسور ... قرار دولي يؤدي إلى بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها مما لا يتأتى إلى بنزع سلاح حزب الله ... منطقة آمنة لإسرائيل منزوعة السلاح في جنوب لبنان ... ويقول إنتصرنا ... شلووووووون
إسرائيل لو أرادت لأكملت القصف ودمرت ما تبقى من لبنان ... ولن يستطيع سلاح حزب أبليس أن يوقفها كما لم يستطع أصلاً خلال القصف الجوى ... ولكن إسرائيل وجدت طريقة أسهل للوصول لأهدافها وبدون تعريض حياة شعبها للخطر ... إستطاعت إسرائيل أن تظهر للعالم خطورة حزب الله على السلام والأمن العالمي وإستطاعت أن تحصل بالسياسة على ما تريد ... فلماذا الإستمرار في حرب عسكرية
نصر الله ينصح اللبنانيون الذين يطالبون بنزع سلاح "حزب إبليس" بعدم إستفزازه ... لم أرى أوقح من ذلك ... ينصح ... بل يهدد "السيد" من أن يحاول أحد نزع سلاحه ... من أنت لتنصح ... لا تهدد يا لا إنسان ... "السيد" يقول ان الذي سينزع سلاح حزب الله بالقوة سننزع له يده ورأسه وروحه ... ما أروع إنسانيتك يا بطل من ورق ... لم ينتصر إلى على عقول تافهه مجدته وألهته
نصر الله يقول "الوعي الإلهي" هو الذي جعله يقوم بخطف الجندين ... أصبح نبي يوحى له ... وعليه منح أسرائيل فرصة لا تعوض لضربه ولبنان ... صدام يقول "إرادة لله" هي التي أوجبت "تحرير" الكويت من آل الصباح ... هم صدام كان يقول إنه حفيد رسول الله ...المشكلة أن الأثنان قالوا ... إنتصرنا ... صدام قالها في أم المعارك بعد مقاومة بسيطة في الفاو ومن ثم تم إجتراره من جحره ... و"السيد" قالها بعد أن نجح في أن لم يمت ... وسنراه يجتر مثل صدام من جحره ... قريباً إنشاء الله
أين "نصرالله" ... ألم يحن الوقت لتظهر وتعيش معاناة الشعب اللبناني التي تسببت بها ... ليخرج هذا الفأر من جحر الجرذ السوري الكبير في سفارة كهف التخلف الإيراني ... أين أنت يا جبان لتحتفل بإنتصارك "الإستراتيجي التاريخي" الغير مفهوم
تتحدث وتتهكم في خطابك على من يتكلمون من مكاتبهم تحت التكييف ... أين أنت ... هل كنت في أرض المعركة... ألست في مكتب وتحت التكييف كذلك ... أتمنى أن أفهمك ... لأفهم ما هو تعريف الإنتصار لديك ... وماهية هذا "الإنتصار الإستراتيجي" المزعوم ... ولكن أخشى أني لكي أفهمك وأتفق معك يجب أن أتخلى عن عقلي وإنسانيتي
هل إنتصرت لبنان
لا أعتقد ... فلاتزال لبنان محاصرة ... بل أسيرة ... جواً وبحراً وبراً ... إلا إذا سمحت إسرائيل بعد أن تتأكد من الإلتزام بقرارات مجلس الأمن ... الذي هو نفس المجلس الذي هرع له اللبنانيون ... بمباركة وإستجداء "حزب إبليس" الجبان ... لإنقاذهم من بطش العدو الإسرائيلي الذي حرمهم من النوم ومن الأمن ومن السعادة والإزدهار والمستقبل المزهر ووو
هل إنتصر حزب الله
لا أعتقد ... فالجيش اللبناني بدء ببسط سيطرته على الجنوب الذي يدخله لأول مرة منذ أربعون عام وبتعليمات صارمة وواضحة بمصادرة أي سلاح غير شرعي ... هدد كما شأت يا "سيد" ولكن سلاحك منزوع منزوع منزوع ... يا ولدي
فقد "حزب إبليس" حب وتقدير الشعب اللبناني (بإستثناء جزء كبير من أهل الجنوب) ... كما فقد نشوة تحرير الجنوب وما أعطته للحزب من قوة سياسية وعنجهية جعلته دولة داخل دولة ... وهو ما ظهر جلياً في خطابه الأخير حين قرر "عدم الإعتماد على الدولة" وسيقوم هو بإعادة إعمار الجنوب ومساعدة المشردين في إستئجار منازل مناسبة لمدة عام كامل وشراء أثاث مناسب ... كل هذا بأموال "طاهرة" كما يدعي ... أي طهارة هذه الملطخة بدماء الأبرياء ... والله ماي زمزم ما يطهرها
هل إنتصر نصرالله
سيكون إنتصر لو كان مفهوم الإنتصار لديه هو أن يبقى حياً دون أدنى إكتراث بلبنان وشعبه الطالب للحياة ... وهو أمر ليس بغريب على القادة العرب القوميين
فكم إدعى عبدالناصر "النصر" ومن ثم تحتل سيناء ويصل الجيش الإسرائيلي لحدود القاهرة ... وعندما إنتصر زعيم السلام "السادات" وإستعاد سيناء قتل لإتهامه بالخيانة
وكم رفع ياسر عرفات شارة النصر عشرات السنين وهو الذليل المهزوم حتى النخاع والهارب كالفأر من بلد لآخر بعد أن يشعل به فتل الفتنة والطائفية
وكم إدعى حافظ الأسد ومن بعده إبنه "الأرنب" النصر ... وهم المذلولين بإنسحاب قهري في العام 82 وبإحتلال الجولان حتى يومنا هذا
وكم إدعى صدام حسين النصر في "أم المعارك" وهو المخلوع المندحر الخارج من جحره ذليل
من ما سبق نستطيع أن نفهم معنى النصر عند "السيد" وأمثاله ... إنه أن تبقى حياً برغم ما تقترفه يداك من مجازر وما تحيكه من مكائد تقتل الإنسانية ... وتبقيه على قيد الحياة
هل إنتهت الحرب
لا أعتقد أن الحرب قد إنتهت ... إن ما إنتهى هو جولتها الأولى والتي حاولت أعلاه أن أسرد بعض نتائجها وأن أحللها ... الجولة الثانية أشد وأخطر وقد بدأت ... فهي بين لبنان الأسير وبين مختطفيه القتلة المأجورين "حزب إبليس" ... إنه لدمار إسترايجي يا "سيد" ... ما أروعه من إنتصار لك
ما هو الحل للبنان
لبنان الذي نعشقه هو للأسف "دولة دويلات و ليس دولة مؤسسات و ديمقراطيته ديمقراطية طائفية و ليست ديمقراطية أحزاب و برلمان" كما وصفها بدقة الكاتب محمد جرامون. قد تكون هذه مرحلة مهمة في تاريخ لبنان بعد الحرب الأهلية ... ولكن حان الوقت لدمج كافة أطياف المجتمع اللبناني في نسيج إجتماعي لاطائفي واحد
تيار المستقبل يقوم بعمل جدي ودؤوب لخلق هذا الـ لبنان الجديد اللاطائفي ... وهو مالم يعجب "السيد" وسادته سوريا وإيران ... الحل الوحيد للبنان هو تقوية دولة المؤسسات و القضاء على دولة الدويلات ... وهذا يتأتى بالتنمية البشرية والأمن الإجتماعي ... نتائج هذا النهج الذي أنتهجه رفيق الحريري وتيار المستقبل بدأت بالظهور ... وكان أحدها طرد الجيش السوري من لبنان ... وهو أيضاً ما لم يعجب "السيد" ... أحد بقايا الوجود السوري في لبنان
وأختم بقول جبران خليل جبران
_______________
لكم لبنانكم ومعضلاته، ولي لبناني وجماله. لكم لبنانكم بكل ما فيه من الأغراض والمنازع، ولي لبناني بما فيه من الأحلام والأماني، لكم لبنانكم فأقنعوا به، ولي لبناني وأنا لا اقنع بغير المجرد المطلق. لبنانكم عقدة سياسية تحاول حلها الأيام أما لبناني فتلول تتعالى بهية وجلال، نحو زرقاء السماء.
اللهم إحفظ الكويت ولبنان من قوى الظلام والتخلف والدمار وابعد عنهما شرور الطائفية والعصبية ... الدينية منها أو القبلية ... الظاهر منها وما خفى
... وكاسك يا وطن
__________
تحديث مو حديث
________
________
طلع البدر سيء الذكر "نصرالله" علينا في "سنيات" جرايد يوم الأثنين 28/08/2006 ليقول "أدام الله ظله وقدس سره" ... "لو علمنا بحجم الرد الإسرائيلي لما خطفنا الجنديين" ... يا عيني عليك يا بطل
مرة تقول "إسرائيل مخططة تهاجم لبنان في أي لحظة و مو أحنا إلي حركناها" ... و مرة تقول "لو ندري كان ما خطفنا الجنديين" ... ومرة تقول إن خطف الجنديين كان بـ "وحي إلاهي" يا خوك ما عرفنالك ... إلاهي وأنت جاهي إرحمنا من أشكاله ... أحسن ننطر المهدي لما يطلعلنا شحلوه وهو توه شباب عمره "ألف" ومادري كم سنة علشان يقول لنا إذا نصرالله صح ولا غلط
وهم كاسك ...
34 comments:
اوووووووف اتبرد الجبد
قلت كل اللي بقلبي و اكثرسرد لحقائق
و وقائع و تحليل محنك
اتمنى من ربعنا الاتعاظ و عدم السير وراء الاوهام(الانتصار
كما يسموه
ما يحدث في لبنان و كماذكرت هو حرب ايرانية سورية ضد اسرائيل و امريكا بالدرجة الاولى على الاراضي اللبنانية
ولبنان هو الدرع البشري
الله يحفظنا
Very well said Kasak ya watan, but let me explain what victory means to the Sayed; the descendant of the prophet did actually win the war, if you look at the whole picture, this war was just a stage play for a bigger war that includes the whole region. This war is between Iran and the US. It’s the struggle for power; Iran wanted to show the States who is the real boss in this region. At the same time Iran wants to spread it Islamic power over the region ( tasdeer elthorah) on the footsteps of his ideal Alkhumaini. Now let’s analyze the situation from this view:
1- Iran (( through it’s puppet(s)) had succeeded to raise more public hatred ( Suni as well as Shiite) toward the traditional enemy and the US, and more hatred toward the rulers of the countries who are allies to the US, as well as the rulers who were looking for peaceful solutions with Israel.
2- Iran implanted sectarianism first in Iraq, then Lebanon and eventually the Gulf States like Bahrain and Kuwait in an effort to get the public to its side in case the big war started.
3- Iran is giving the US a glimpse of what could happen if it tried to fight its nuclear plants, they are already practicing live maneuvers with tens of thousand solders in preparation to this war.
4- Christian citizens either in Iraq or Lebanon either left or are leaving the region, and for Iran this is a victory.
5- Nasrullah and Alassad are just Iran’s collaborators in this big war and off course each has his own benefit.
You see when Nasrullah claims victory, he really means it, his victory is the dream come true; Eljomhoriya Elislamiya Ellibnaniya. And who is better to lead this state than him?
Wi kasak ya watan
قد نختلف من أنتصراو خسر ولكن نتفق على نقطة واحدة
الحرب لم تنتهى
Soud
و لن تنتهي
Take this from me
المهم في هذة الحرب هو التركيز على الضحية لان الضحية هي التي سوف تظهر على شاشات التلفزيون وهي تبكي و تصيح حتي الموت لكسب التأيد العالمي لوقف هذة المعاناة بقطع رأس حزب الله كما يسمي مع ان ليس لله احزاب لان الدين دعى الي نبذ الأحزاب لانها تفرق الصف فكان المنتصر في هذة الحرب أسرائيل التي جددت ظهور الفتنة الطائفية في المنطقة حتي تتم استمالة الشعوب في حرب جديد مع إيران لأستنزاف الموارد و تأمين أسرائيل وتعرية إيران كل هذا على حساب الشعب العربي الذي تعود على الضرب على الرأس بنعال الحمام و الحرمان من الحرية
و كاسك يا وطن
كاسك
نحن أمة عجيبة، ألا تعتقد؟ لا زلنا تحت تأثير نفس الشعارات المخدرة، وبالرغم من وسائل الاتصال التي تنقل الحدث بالصوت والصورة، مازلنا نعتقد بمبدأ "خذوهم بالصوت" فيظهر علينا ثوارنا بكلمات تتعاكس والصور المنقولة، وهذه مأساتنا الكبرى
مازلنا ننتظر البطل المخلص، وما أن يظهر علينا أي شخص متهور، حتى يرى لفيف غفير حوله، خطأنا؟ أم هو خطأ مصيرنا الذي جعلنا دائماً تواقين للبطل المخلص؟ نعيش حلم، ولأننا نصر أن نعيشه دون محاولة تحويله لواقع، صرنا حبيسين وهم، كم هو وضع محزن، خصوصاً أننا ندفع ثمنه أرواح بشر
هل رأيت التحليل للموقف؟ يقولون أما تهديم لبنان فايران وحزب الله سيتبرعون لاعادة اعماره، وأما أرواح البشر فهم شهداء عند ربهم مخلدون، وهكذا انتصرنا سيدي
ويقول عمر الخيام
الا ارتع الكأس نخب العدم
فمن نام منا كمن لم ينم
ولا أمس ظل ولا الغد حل
يمنع اليوم أن يغتنم
وعسى أن يظل كأسك ولولو حلوة الروح مليئاَ أبداً
والله صج انك تبرد الجبد
كنت أعتقد ان المعضلة ربما في انا عندما استغربت هذا الهتاف والتشجيع والتهاني بالنصر ولم أفهم أي نصر وأي انتصار
مؤسف ان نصبح شعوب دموية تفرح بالحروب لا نضع قيمة للأرواح البريئة التي زهقت دون ذنب ودون اختيار للمصير بحجة زعزعة إسرائيل وأمريكا
أخي العزيز انا لا أفهم كثيرا بالسياسة ولا أحبها ولكني أفهم بالمنطق واتسائل هذه الحرب التي أشعلت ما الجدوى من ورائها ؟ وماذا استفادت منها الشعوب ؟ وماذا ربحت ؟
وسؤال آخر بسيط لماذا الارهابيين مدعي الجهاد والبسالة والمقاومة مثل نصر الله وبن لادن لا يشاركون هم أنفسهم في هذه الحرب ويضحون بحياتهم من أجل نشر معتقداتهم الارهابية علهم يقدمون في وفاتهم لنا خدمة ويريحونا من شرورهم وفسادهم في في الارض ؟
من كثر هزايمنا صارت عندنا ردة فعل وهي انا نبي ننتصر ولو بالكذب على انفسنا وهذي آخر مراحل تدهور العقل العربي ان نختلف على الامور الواضحة مثل الشمس
فبيما نقول هاهي فوقنا يقول البعض لا لقد غابت وهذا الضوء لا وجود له
إلى كل من علق ... شكراً ... وآسف على تأخري في الرد ... وذلك لتجدد الأسباب التي أخرتني عن نشر هذا الموضوع
صهباء
مشكورة ... بعض من ما لديكم
المشكلة إنا ربعنا ما إتعظوا من الغزو تبينهم يتعظون من الحرب في لبنان ... ما أعتقد
ربعنا إلى يصوتون حق الأخونجية في الإنتخابات وهم إلي وقفوا ضدنا أيام الغزو
ربعنا إللي رافعين أعلام حزب الله وهو الحزب الذي خطف الجابرية وفجر المقاهي الشعبية وحاول إغتيال الأمير عن طريق ذراعه الأيمن بقيادة عماد مغنية
الشق عميق بس شنسوي ... قدرنا إنا عايشين على أفكار السلام والمحبة وقبول الآخر والحرية في منطقة تشربت أفكار الحرب والكره وإقصاء وإلغاء الآخر والإضطهاد من أكثر من 1400 سنة
بس هم في أمل ...
ayya
You have answered a very important question that I missed "Was it an Iranian victory?"
Your analysis is very logical, as usual; it is making more sense over time.
With Iran taking more desperate moves, I believe this should come to a "good" end soon; otherwise we will be seriously suffering for not less than 10 years.
Someone should stop Iran before it possesses the Nuclear weapon. I am really freaked out. Having such a weapon with a theological country is a nightmare.
Moreover, I do have hope in Lebanon to survive becoming "Eljomhoriya Elislamiya Ellibnaniya". I believe Lebanon is immune from hopelessness.
Finally, let's hope that we almost reached the bottom, and very soon, the only way will be up.
soud
ونتفق على ما قلت ... الله يستر
رد "آيا" أعتقد أنه لم يأتى من إحباط لحظي ... بل أتى من قراءة متعمقة لواقعنا الأليم
طول ما عندنا هالعقليات إللي تطالب بقيام الدولة الدينية ... وبطرد الكفار والمشركين من أرض الجزيرة العربية ... وعندنا وايد بسطاء ماشين على مبدأ ... قطها براس عالم وإطلع سالم... يرتعدون خوفاً من خزعبلات وتهديدات بالوكالة من قوة الظلام ... طول ما عندنا هالأشكال ... لا طبنا ولا غدا شرنا
q80batman
المعركة الإعلامية كانت أشد معركة في هذه الحرب ... إللي نشوفه على العربية غير الجزيرة غير الـ سي أن أن غير سكاي نيوز
مشكلة لما الغاية تبرر الوسيلة ... مهما كانت الوسيلة قذرة ... ترى ما أقصد وسيلة الخنة ;) أخاف ربعه يقولون عني مرتد ويقيمون علي الحد
وكما قال أحمد مطر بعنوان مشاتمة ..!!
قال الصبي للحمار: يا غبي
قال الحمار للصبي: يا عربي
وكما قال أيضاً في قصيد بعنوان بلاد العرب
بعد ألفي سنة تنهض فوق الكتب
نبذه عن وطن مغترب
تاه في ارض الحضارات من المشرق حتى المغرب
باحثا عن دوحة الصدق ولكن عندما كاد يراها حية مدفونة وسط بحار اللهب
قرب جثمان النبي
مات مشنوقا عليها بحبال الكذب
وطن لم يبق من آثاره غير جدار خرب
لم تزل لاصقة فيه بقايا من نفايات الشعارات وروث الخطب
عاش حزب ا لـ...، يسقط ا لـخـا...، عـا ئد و...، والموت للمغتصب
وعلى الهامش سطر
أثر ليس له اسم
إنما كان اسمه يوما بلاد العرب
أحمد مطر
white wings
كلام رائع ينم عن وعي أروع ... الله يكثر من أمثالك
قد تكون قصائد أحمد مطر المكتوبة أعلاه تعكس جزء من حياة العرب
أعتقد أن سبب مصائبنا هو أبتعادنا عن إعلان حقوق الإنسان مما يؤدي لإضطهاد الشعوب وتخلفها ... و يجعلها معرضة للتلاعب بها من قبل أمثال نصرالله الذي وفر لأهل الجنوب الوظائف والمساعدات المالية ... بعدها يخدرهم بأفيون الشعوب "الدين" ويتحكم بهم ... بمعنى آخر ... هو وشاكلته يضربون على وتر ضعف الأمن الإجتماعي والإنساني المقدم من الدول والمتسبب من عدم إلتزامها بإعلان حقوق الإنسان ... وهو ما كانوا هم ضحيته من قبل ... فـ "نصرالله" كان شخص فقير لأب يعمل في بيع الخضار (مع تقديري وإحترامي لكل الوظائف وكل الطبقات) ... لم يجد نصرالله من يتولاه إلا كتب مدمرة من على أرصفة الشوارع و مساجد سيطر عليها من لا عقل له ... تولوه مادياً ومعنوياً ...وأوصلوه إلى العراق وإيران لدراسة الفقه ... ومنها ليصبح من أكبر أعداء الإنسانية ... هو وإسرائيل لا يختلفان فكلاهما ذو فكر مؤدلج إقصائي مدمر
أما تحليلهم فأسخف من أن يقبله إنسان
خسائر لبنان أكثر من 10 مليارات دولار و إيران تبرعت بحوالي 150 مليون دولار "طاهرة" ... شكلها غسيل أموال
ومن ماتوا ليسوا شهداء حرب ... بل هم ضحايا جريمة قتل مع سبق الإصرار والترصد ... جريمة قتل بدم بارد
tweety
مشكورة ... تفاعلكم يبرد جبدي أكثر ويحسسني إني مو بروحي
أصعب غربة هي غربة الفكر ... وتعرفي بكم إنتشلني من هذه الغربة
نحن شعوب تقدس الموت ... وللأسف عقيدتنا رسمت بالدم ... نسمي حروبنا تارة فتوحات وتارة أخرى غزوات ... إنها لحروب أشد قسوة من ما نلعن من الحروب الصليبية ... يتمحكون بواصايا أخلاقية هم أبعد ما يكونون عنها ... لا تقتلع شجرة ... لا تقتل إمرأة (خذها سبية ما في مشكلة بس ليش تقتلها ... خسارة ... إستمتع فيها أحسن) ... وبعدين نقول نحن خير أمة أخرجت للناس
رد على سؤال من المستفيد ... أعتقد أنه من المفيد قراءة تعليق "آيا" ليبين بعد آخر مهم جداً للحرب
وردأ على سؤال لماذا لا يشاركون في الحرب ... فأعتقد بأنهم تعمقوا في "مفاهيم" الدين بحيث أثيرت لديهم شكوك من حوله ... ولكنهم أعجبوا بالسلطة والقوة التي يوفرها لهم
اللهم إرحمنا من أشكال نصرالله وبن لادن والزرقاوي ووو ... وكاسك
عاجل
شكراً لمرورك
نعم ... هي هزائمنا لأنفسنا التي أوصلتنا لما نحن فيه
هي مقاومتنا لكل ما هو منطقي وعقلاني
هو بعدنا عن الإنسانية ... و إقصائنا للآخر
هو تقليلنا لأهمية الشخصانية وتمجيدنا للأمة ... في حين أن نجاح الأمة يأتي من تمجيدنا للشخص
هي و هو ... كل ما يجعلنا نخلق عالم غير حقيقي لنعيش به إنسانيتا
... و كاسك
شكراً طيب كلماتك
وبالفعل، عادة ما يكون أبناء الطبقة الكادحة أفضل صيد لأرباب هذا التوجه، حياتهم معاناة والأمل في حياة رفاهة وراحة فيما بعد الحياة الدنيا
الألم والمعاناة يخلقان نفوساً جريحة تنتظر الخلاص، والموت أقصر السبل
ولكن لم الانسان الفقير العربي المسلم بالذات الذي يجد الحل في حزاماً ناسفاً حول خصره دون غيره؟ تسويق فكرة رغد العيش فيما بعد الحياة الدنيا على ما أعتقد هي السبب
يا حسرة على شباب في ربيع العمر يئسوا من الحياة فاستجابوا لنداءات فناء
نخبك :)
White wings
“لم الانسان الفقير العربي المسلم بالذات الذي يجد الحل في حزاماً ناسفاً حول خصره
I think that no one is suffering from terrorism as much as Moslems themselves. Our social, political and economical histories which were based on wars and its aftermaths, as well as the corruption of our rulers created a sense of despair in the Islamic minds. That’s why the majority has clung to religion as a final refuge, and the result is the Islamic wave which is spreading rapidly in the political life of the region. This desperate situation created a fertile soil for religious leaders to take control promising a better life after death using Islamic dogmas and allowing notions of jihad and martyrdom (both are moral vocabulary for an immoral terrorism) to surface. Moslems of today are captives of these ideologies and no one is suffering from this more than them either by being exposed to direct attacks or being labeled as terrorists and expelled from modern societies.
ayya
well said, really comprehensive analysis. There is a big void in the Arabic mind and soul, we grow up studying in our schools about very ancient winnings and very contemporary losses. We are made to yearn for a past that will never be a present again and mourn a present that can never be made better. We learn of problems but we are offered no solutions, and as you said we turn to those who claim to have the key to the heavens, a utopia we yearn for..it is there, one click away..
God, this is so scary, now that you analysed the situation, suggest an answer :)
I think luloo had already done that in this magnificent post
ولا سبيل لهم ولنا إلا هذا الثالوث المقدس .... الحرية والعلمانية والديمقراطية :)
A bit of a slow process, but in this world that is becoming smaller, thanks to technology, there is a big hope. People are already getting tiered of wars; ideologies are changing, slowly, but surely.
white wings & ayya
شكراً على هذا النقاش الرائع ... لقد "إستمتعت" بكل حرف منه
نعم أعتقد بأن الحل هو في الثالوث المقدس كما ذكرت لولو ... أتمنى أن يأتي اليوم الذي ندعوا فيه لهذا الثالوث بكل شجاعة على العلن وليس فقط في الإنترنت أو بحوارات نخبوية جانبية
نحن جزء من المشكلة كوننا مستسلمين للإرهاب اللذي يمارس علينا
Kasak ya watan
Why don’t we start our own logo; one of the blog artists can design it. I can see a triangle with words written instead of lines; “Freedom”, “Secularism”, “Democracy”. Inside the triangle;” ST” for sacred triangle. Then we’ll have it on the sidebar of our blogs :)
excellent obervation :-)
ayya
this is a great idea. It is the start of a promising campaign. This is the attitude we need.
If you know an artist who might be interested in designing the logo please let him do it.
Me & luloo are so excited about it. It will help spreaing the idea.
aziz
Thank you ... we missed you
ya rab, same7ni, madri shyabni hal blog bs 7ag 7arg el a3sab.
el wa3y el elaahy shay wel wa7ey shay thani, it's still a cover for his pointless attacks since both have nothing to do with what he did to begin with.
look, this issue is much bigger than us to talk about, yes nasrallah must be nuts to say he won when his loss is much bigger than Israel's, he's probably counting the damage he caused a vitory since no one else ever striked Israel that big and was still doing that lain yaw il UN ba3ad fawat il awan o fakekoohom.
I am not pro hizbollah but I believe in logic when the whole story makes no sense from both ends, hezb etyoos has no right doing what he did him being just a partie in a country without consulting the rest of the .. what do you call them, well parties would do for now, let me put it this way..
* Taking prisoners is not an act of smartness nasrallah did, they have been doing that since before we were even born to swap them with other prisoners, so that is not actually a God thing that he did fa la yesadig 3omra.
* Israel thought hey! since we already want to attack why not attack and blame the lebanese for it? smart? no but still smarter than hizbolla, so they bomb and bomb, hizbolla decides to reply so he bombs and bombs, which made things worse, let's not forget the image of such people as the world knows it, that's what a terrorist look like =}
conclusion? heard of chicken and the egg? I guess we're somewhere there =}
cheers
sorry for the shisma, I am always overtaken by this issue, with you on the last thought.
ayya
excellent idea I'm so glad you thought of it.
lets start
Kasak Ya Watan and luloo
Ok let’s see what I can do with other bloggers and get back to you
Spontaneousnessity
Welcome to our blog.
I agree that it is a complicated issue; in order to simplify it we need to look @ 2 things:
(1) The givens of the "new world".
(2) The humanitarian consequences of our acts.
Taking this into consideration we will find that, as you said, the stupidity of "Hizb Iblees" way surpasses Israel's.
I am sorry we made you feel bad, but believe me we beautified the reality; your "shisma" shows that you know it already.
Finally, I am happy that in the blogging society we are finding more & more of our mental mates.
Kasik …
Dear Ayya
Great effort & sorry for the delay but you can't imagine how busy I am these days with my MBA theses, Executive program, & work.
Nevertheless, I think I will vote for the 1st one.
Regards,
ayya
sorry for my late response, I was not feeling well, I loved the logos, I would go with what you vote for.
thanks alot for your effort, you are an amazing women.
يا اغبياء انتم, يبدو انكم لا تفهمون شيْ لماذا تكالبتم ضد السيد حسن نصرالله تنهشون لحمه وهو الذي حقق اول انتصار للعرب ورفع راس العرب عاليا بعد ان كانت اسرائيل تدوسهم باقدامها ولماذا لم تعترضوا على اسرائيل وافعالها او لانكم انتم يهود وصهاينة اكثر منهم السيد حسن نصرالله تاج راس العالم كلهم وارجو من الله ان يحشركم مع اليهود في نار جهنم وهذا ما سوف يحصل باذن الله لقد عانى اهل الجنوب الامرين من اسرائيل وافعالها لم نسمع منكم ايها العربان الغربان اي تعاطف او اعتراض وبما انكم لا تفهمون شيئا عن الشهادة او الانتصار او التضحية او التعلق بالوطن فلا يحق لكم الكلام فانتم لا تعرفون الا الفساد والمسيار وتعتقدون ان النور ياتي من دبر اي امرأة تفعلون فعلتكم كالحيوانات ثم تاتون
في النهاية وتتكلمون عن سيد العالم كله , طالما ان اسرائيل اعترفت بالهزيمةفلماذا لا تقبلونها انتم او ربما لانها اتت على يد الشيعة اسيادكم
Post a Comment